اتهام عمر ولد يالى رئيس حزب الرگ بالاحتيال علي أموال أخيه الدكتور عثمان ولد يالى
وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ۖ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ ۖ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۖ وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ ۖ وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (152)
جاء في الحديث القدسي أن الله قال
يا عبادي، إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم
محرمًا؛ فلا تظالموا.
الحقوق تنتزع
لا أردى ما إذا كان هذا تواطئ أو تعاون من طرف القضاء مع الظالمين و الطغات مضى على و فات والدنا الدكتور عثمان ولد يالى ستة شهور و مازالت هناك قضية رفعها فى حياته ضد المذكور عمر ولد يالى رئيس حزب الرگ مطابا فيها إياه بإعادة أمواله التى أحتوى عليها بالأعمال الشيطانية و الإحتيال و صارت هذه الممتلكات اليوم تركة و لا يزال حتى الساعة يرفض تسليمنا إياها على الرغم من أنها كلها مسجلة بإسم الوالد رحمة الله عليه فقاضى المذرذرة لم يـبت فى القضية و لم يكلف نفسه حتى عناء إستدعائه لذا
أردت أن ألفت إنتباه الرأي العام و المسؤولين و القائمين على مصحلة هذا الوطن الرافضين للظلم و الغيورين على مصالح البلد و حقوق مواطنيهم أنه قد بلغ السيل الزبي…
